الأربعاء، 9 فبراير 2011

خاطرة

مازال بريق حسنك فى الآفاق يضوى فى عيني بالأمل
ومازلت أحيا العمــــر تحت ظلِّــــــه لا أمِـــــلّ
ما زال رحيق زهــرك فى ربوعــى يملؤها
ومازلـــت ألتمس منك زادى و زوُّدى
تتسلل ضمن أنفـــاســـى وهواك أشعُـــرُ
لأنّــك نبض القلــب وإحساسه الأوّل
بــك عرفـــت أنّ الإنسان بعمله يحيا فى القلوب ويسكن
فقنعت من عيشـــى باليسير ومن الزاد بالقليل
لكن عشقى لك ليس له قناعة فأنا له أسير

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق